شهادة الرحالة الألماني فيلهلم شيمبر عن الشعب الجزائري

رحلة فيلهلم شيمبر إلى الجزائر العاصمة في سنتي 1831 و 1832، أو: وصف مدينة الجزائر وضواحيها وخاصة السكان الذين يعيشون فيها، وأسلوب حياتهم، وعاداتهم وعاداتهم والشعب الوضع الحالي لهذه المستعمرة الفرنسية. تم تحريره من قبل اتجاه تنظيم الرحلات الترابطية للعلوم الطبيعية، شتوتغارت (محرر ميتزلر) 1834.

يقول الرحالة الألماني ” جورج فيلهام شيمبر” في العام الأول لدخول فرنسا للجزائر في كتابه”رحلة فيلهلم شيمبر إلى الجزائر في سنتي 1831 و”1832 ” والذي اخرج بعض فصول صفحاته الى النور الكاتب المعروف أبو العيد دودو سنة 2008 ، حيث يقول  بعد ان وصف الجزائر وجمالها ورجالها ومناطقها الخصبة :

‏” لقد بحثت قصداً بين السكان في مدن الجزائر عن شخص واحد يجهل القراءة و الكتابة، غير أنّي لم أعثر عليه، في حين أني وجدت ذلك في بلدان جنوب أوروبا، فقلما يصادف المرء هناك من يستطيع القراءة من بين أفراد الشعب ”
المرجع:
Schimper, Wilhelm, Reise nach Algier in den Jahren 1831 und 1832, Stuttgart 1834.

انظر كذالك هذا الفيديو لد. راغب السرجاني

 أقرأ كذالك على هذا الرابط

الجزائر بعيون رحالة ألماني.. حين حوّل الفرنسيون المساجد لمخازن "تبن"

هكذا كان حال الجزائر بعد الاحتلال الفرنسي بـ10 أشهر.

https://shbabbek.com